الإمارات تودع «الألعاب الخليجية للشباب» محلقة في الصدارة بـ 296 ميدالية - اقرأ 24

البيان 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
الإمارات تودع «الألعاب الخليجية للشباب» محلقة في الصدارة بـ 296 ميدالية - اقرأ 24, اليوم الأربعاء 1 مايو 2024 03:08 مساءً

المصدر:
  • دبي - البيان

التاريخ: 01 مايو 2024

ت + ت - الحجم الطبيعي

 اختتمت أول من أمس منافسات النسخة الأولى من دورة الألعاب الخليجية للشباب «الإمارات 2024»، بعد 15 يوماً من الإثارة والتشويق، وبعدما تزينت أعناق أبطال المستقبل بـ792 ميدالية ملونة في 24 رياضة.

وتوجت رياضة الإمارات بنصيب الأسد من الميداليات في النسخة الأولى، بعد أن رفعت رصيدها بنهاية المنافسات إلى 296 ميدالية ملونة، ما يعادل 37% من إجمالي الميداليات في هذه الدورة.

وتوزعت ميداليات الإمارات بين (96 ذهبية، و103 فضيات، و97 برونزية)، في المركز الأول، مقابل 149 ميدالية للسعودية في المركز الثاني (58 ذهبية، و57 فضية، و34 برونزية)، وأنهت الكويت مشاركتها في المركز الثالث بـ 126 ميدالية منها، (35 ذهبية، و45 فضية و46 برونزية)، وجاءت قطر في المركز الرابع بـ 81 ميدالية منها (31 ذهبية، و22 فضية، و28 برونزية)، والبحرين في المركز الخامس بـ 77 ميدالية منها (25 ذهبية، 20 فضية، و32 برونزية)، ثم سلطنة عمان في المركز السادس بـ 63 ميدالية منها، (21 ذهبية، و14 فضية، و28 برونزية).

وكانت منافسات اليوم الأخير من الدورة قد شهدت تتويج منتخبنا للسباحة بـ 4 ميداليات جديدة، ليرفع إجمالي رصيده النهائي إلى 28 ميدالية ملونة، بواقع 6 ذهبيات، و10 فضيات، و12 برونزية، كما نجح منتخب المبارزة في حصد 6 ميداليات جديدة، ليرفع إجمالي رصيده إلى 11 ميدالية ملونة على مدار يومين.

واحتفت اللجنة المنظمة لدورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب، بالوفود المشاركة في الحدث الذي استضافته الإمارات، خلال الفترة من (16 أبريل إلى 2 مايو) بمشاركة 3500 رياضي ورياضية، و300 متطوع و100 إعلامي.

وافتتح فارس محمد المطوع، الأمين العام للجنة الأولمبية الوطنية، نائب رئيس اللجنة العليا، رئيس اللجنة المنظمة للدورة، كلمته بالتأكيد على الدور الفاعل الذي لعبته الدورة الخليجية في دعم وترسيخ أواصر الصداقة والعلاقات الأخوية بين الرياضيين من مجلس التعاون الخليجي؛ تطبيقاً لرؤية سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي، رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية، رئيس دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب.

وقال: «على مدار أيام التنافس الستة عشر بدورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب سعدنا بكم في وطنكم الثاني الإمارات، واحتفينا معاً بالأبطال، نجوم المستقبل وأمل الرياضة الخليجية، ومن هنا خطونا خطوة جديدة في مسيرة إعداد أجيال واعدة لمستقبل أكثر إشراقاً ونجاحاً، لنستكمل مسيرة قد بدأناها مع الأشقاء من مجلس التعاون لدول الخليج العربية، حيث التاريخ والأصالة والأخوة والمصير المشترك».

وأضاف: «أقف بينكم لنحتفي بنجاح حدث رياضي فريد من نوعه، مميز في أهدافه، ونستهدف من خلاله الارتقاء بمواهب الشباب والشابات وتنمية مهاراتهم وقدراتهم، عملاً بمقولة مؤسس دولة الإمارات، وباني نهضتها الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، حين قال: «إن اهتمامنا بالشباب لابد أن تكون له المكانة الأولى، فهؤلاء الشباب هم الجند، وهم الموظفون، وهم أمل المستقبل».

واختتم المطوع قائلاً: «إن نجاح تنظيم دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب لم يكن وليد المصادفة، فمنذ أن تفضل سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم بتقديم مقترح إقامة الدورة، نالت الفكرة تفاعل ودعم جميع اللجان الأولمبية من الدول الخليجية الشقيقة، لتتحول إلى واقعٍ ملموس نطمح من خلاله إلى تحقيق قفزة كبيرة في مستوى أبنائنا وبناتنا وتقدم في أدائهم ونتائجهم، ونريد أن نقول في نهاية هذا المحفل: «إن دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب هي «الحدث الذي جعل الشباب يبدع».

وأشاد الشيخ خليفة بن عبدالله آل خليفة، رئيس الاتحاد العربي للشراع، بالنجاح الباهر للإمارات في تنظيم دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب «الإمارات 2024»، وأثنى على جهود اللجنة الأولمبية الوطنية الإماراتية، وجميع القائمين على الحدث لخروجه بهذا الشكل الرائع، وجعل الدورة بمثابة لقاءات أخوية بين الأشقاء في ساحة التنافس الرياضي.

وقال: «إن دورة الألعاب الخليجية بمثابة خطوة أولى على طريق توحيد الأفكار، وبناء أجيال متجانسة وشباب قادر على المنافسة في المحافل القارية والدولية والأولمبية، ووثقت الصلة ما بين أبناء دول مجلس التعاون، وأن الأهداف التي تحققت أكبر من مجرد حسابات الفوز والخسارة، وإنما تعزيز الجهود لإعداد أبطال من دول الخليج في مختلف الألعاب الرياضية مستقبلاً».

وطالب آل خليفة بالاستمرارية في تنظيم البطولات الخليجية لرفع مستوى اللاعبين واللاعبات، خصوصاً أن المشاركة في منافسات رسمية، إضافة إلى ورش العمل على هامش البطولات، والتدريبات المكثفة، تحفز الرياضيين، وتجعلهم أكثر تطلعاً للتواجد في المحافل الدولية، وتكسبهم المزيد من الاحتكاك والخبرات اللازمة للتطور.

وأضاف: «سعدت بوجودي ورؤية هذا التجمع الاستثنائي، الذي يعد عرساً رياضياً لدول مجلس التعاون، وبنجاح الحدث ومشاهدة التنافس الشريف والقوي بين اللاعبين واللاعبات، في كل الرياضات بشكل عام، ورياضة الشراع بشكل خاص».

وختم كلامه قائلاً: «بحكم قربي من اللاعبين واللاعبات في كل الدول العربية في الشراع، ورغبتنا في توسيع قاعدة الممارسين لهذه الرياضة المتأصلة في جذور دول الخليج، والدعم الذي تلقاه من المسؤولين، هناك تطور ملحوظ في الآونة الأخيرة، ولكن لا يزال أمامنا الكثير لتحقيقه، لاسيما وأننا بحاجة أكثر لاستخدام التقنية، وأحدث القوارب والطرازات المناسبة لدول المنطقة من أجل تشكيل قوة في الشراع، ووضع بصمة على المستويين القاري والأولمبي».

إشادة

وأشاد دحلان جمعان الحمد، رئيس الاتحاد الآسيوي لألعاب القوى، باستضافة وتنظيم الإمارات لدورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب «الإمارات 2024»، مؤكداً أنها وضعت حجر الأساس لمحفل رياضي مهم، وبالغ الأثر في التنمية الرياضية المستدامة بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.

وأشار إلى أن الدورة أصبحت حقيقة ملموسة على أرض الواقع انطلقت على أرض الإمارات، لتعم الفائدة منها على شباب الخليج في كل الألعاب المعتمدة ببرنامجها الحافل بالمسابقات.

وهنأ الحمد سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي، رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية، رئيس دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب، بالنجاح الكبير للدورة، وتحقيقها لأهدافها التي أقيمت من أجلها، مشيداً بمستوى التنظيم الرائع للعرس الرياضي لشباب الخليج.

وأشاد بمبادرة سموه عظيمة الأثر والتأثير في الرياضة الخليجية التي سيجنى منها الكثير من المكاسب في مقدمتها إعداد الأبطال للمستقبل، فضلاً عن دورها في تعزيز روابط العلاقات بين الأشقاء، كما أشاد بشعار الدورة: «خليجنا واحد.. شبابنا واعد»، والذي يؤكد تلاحم وتعاضد أبناء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.

فكرة صائبة

وأكد رئيس الاتحاد الآسيوي لألعاب القوى أن «فكرة إقامة الدورة جاءت صائبة جداً، ويحسب لدولة الإمارات أنها أهدت من خلالها الرياضة الخليجية مبادرة تنموية ذات أثر عظيم من منظور مستقبلي، لأنها تستهدف فئة الشباب التي هي عصب إعداد الرياضيين، وصقلهم للمنافسة، قارياً ودولياً في دورات الألعاب الأولمبية والبطولات العالمية، على مبادرة سموه البناءة، لأن الرياضة الخليجية كانت في أمس الحاجة إليها من أجل إعداد أبطال المستقبل».

وأكد قيس عبدالله الظالعي، عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الوطنية، عضو اللجنة العليا، رئيس اللجنة المالية لدورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب «الإمارات 2024»، نائب رئيس اتحاد الإمارات للرجبي، أن النجاحات التي حققتها الدورة كانت بمثابة التحدي الكبير في العرس الخليجي الأكبر، حيث لم يسبق أن تم تنظيم دورة خليجية بها 24 رياضة، وتضم 3500 رياضي ورياضية، وأقيمت في 5 إمارات، وفي 11 منشأة رياضية مختلفة، وأثبتنا للقيادة الرشيدة أن الحركة الأولمبية في الإمارات بخير.

وأضاف إن النجاح نتاج تضافر الجهود، كما أن المؤسسات الحكومية الاتحادية والمحلية، ساهمت في نجاح الدورة، وكان لدينا شركاء، وهو تأكيد على أن هناك ثقة في القطاع الرياضي، كما أن اللجنة المنظمة عملت كفريق واحد، وكان هناك جهد من الجميع، وتحرك في كل الملاعب، وحضور مراسم التتويج.

وأوضح الظالعي أن استضافة الدورة لم يكن بالأمر السهل، فقد كانت الدورة بادرة من سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي، رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية في عام 2016، وتقدمت الإمارات باستضافة النسخة الأولى، وتأجلت مرات عدة، والتحديات كانت كثيرة، في مقدمتها أنها تقام لأول مرة، وهناك دورة الألعاب الخليجية للكبار، أقيمت قبل عامين في الكويت وتقام كل 4 سنوات، والتحدي في مرحلة الناشئين والشباب، فكل لعبة لها فئات سنية مختلفة، وهذه المراحل يتم جمعها في دورة، والفئات العمرية مرتبطة بالاتحادات الدولية، ولا يمكن تغييرها، ووصلنا إلى حالة من الانسجام في كل لعبة في تحديد المشاركين، حسب الأعمار، ويكفي أن الدورة شهدت مشاركة أصغر بطل بعمر 9 سنوات، وهو القطري خالد الجمعات الذي حقق الميدالية الذهبية في بطولة الشطرنج.

ونوه بأن استضافة حدث رياضي عالمي أو قاري أسهل من استضافة دورة بهذا الحجم الكبير من المشاركين والألعاب، منها رياضات أولمبية وغير أولمبية وفردية وجماعية، والتحضير دائماً يكون طويلاً، وهو ما كان التحدي الأكبر للجنة المنظمة، وكانت التوجيهات من 6 أشهر واضحة في تسهيل كل الأمور الخاصة بالاستضافة، والأمور التشغيلية والإقامة والإعاشة، وكان التوجه أن تقام في دبي، إلا أن سمو رئيس اللجنة الأولمبية وجه بأن تقام في مختلف إمارات الدولة.

وأكد الظالعي أن الهدف من الحدث الخليجي، هو تأهيل اللاعبين من مواليد 2005 إلى 2008، ليكونوا قادرين على المنافسة على المستويين القاري والدولي، وأن نزرع في هذه الأجيال الولاء للأوطان، ويهمنا في الجيل الجديد أن يكون لديه حب رفع علم بلاده.

وأشار إلى أن من ضمن معايير الحركة الأولمبية في أي دولة، أن تستضيف دورات وبطولات، وهي من أهم المعايير، الدول المتقدمة في الحركة الأولمبية يجب أن تستضيف دورات مجمعة.

ونوه بأن مئوية دولة الإمارات عام 2071 بها أربعة محاور، من ضمنها المحور الرابع الذي ينص على مجتمع أكثر تماسكاً، والذي يتضمن رفع جودة قطاع الرياضة، وهو رفع التنافسية فيه، ومشاركة أصحاب الهمم، وهو ما قمنا به في الدورة، وتعويض غياب الأكاديميات الأولمبية الموجودة في الدول الأوروبية والأمريكية.

وأضاف: «استراتيجية الإمارات 2071، تتضمن المنشآت الرياضية، والإمارات تتمتع بمنشآت ذات مواصفات عالمية، وعلى سبيل الألعاب الجليدية لدينا سكي دبي، وصالة أخرى، والملاعب المفتوحة، والصالات المغلقة منها مجمع زايد الرياضي بالفجيرة، ومجمع حمدان الرياضي في دبي، والاتحاد أرينا في أبوظبي، ومؤسسة الشارقة لرياضة المرأة، والمركز الأولمبي لرياضة المرأة بالشارقة، وهو مخصص للمرأة».

فخر

وعبر أحمد القضماني، رئيس الاتحاد السعودي للسباحة، عن فخره بالإنجازات التي حققها منتخب بلاده المشارك في دورة الألعاب الخليجية للشباب، وفي مقدمتها الميدالية الذهبية التاريخية من السباحة مشاعل العايد، التي وصفها بأنها القطرة في بداية الغيث.

وأكد القضماني أن الخبرات المكتسبة من الحدث كبيرة للغاية، سواء من الناحية التنظيمية والإدارية، أم بالنسبة للاعبين أنفسهم من حيث المشاركة في أجواء هذا النوع من البطولات، والتعرف على زملائهم في المنتخبات الأخرى من البلد نفسه، وأيضاً من الرياضيين من دول مجلس التعاون الخليجي.

وقال: «كنت سباحاً، وتمنيت لو سنحت لي الفرصة للمشاركة في مثل هذا التجمع الرياضي الشبابي، خصوصاً أن دول مجلس التعاون الخليجي تمتلك نسبة كبيرة من عدد سكانها من فئة الشباب، ما يبرز أهمية هذا الحدث».

وأشاد القضماني، بجهود اللجنة المنظمة في إدارة وإقامة هذا العدد الكبير من الألعاب الرياضية في مختلف مناطق الدولة، وقال: «الأمر لم يكن سهلاً، إلا أن اللجنة المنظمة قدمت حدثاً مميزاً على الصعد كافة، ويستحقون الشكر عليه».

وأوضح أن المشاركة السعودية في السباحة شهدت تحقيق نتائج إيجابية منها، ميداليات ذهبية، وتحطيم أرقام جديدة للمملكة، وبالمجمل العام، فإن التقييم يكون في ختام المشاركة، والأهم أن ننظر للأمور نحو المستقبل، ومواصلة العمل والبناء.

أكد محمد فاضل الهاملي، رئيس اللجنة البارالمبية الإماراتية، أن الإنجاز الكبير الذي حققه منتخبنا البارالمبي في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب، ثمرة اهتمام ودعم قيادتنا الرشيدة لرياضة أصحاب الهمم، وأن الدورة قدمت العديد من النماذج الملهمة للشباب.

وقال: «إنجازات رياضة أصحاب الهمم الإماراتية معروفة عالمياً، وعززت موقعها على الساحة الخليجية، بعد أن تصدرت الإمارات الدول العربية في دورة الألعاب البارالمبية الآسيوية الأخيرة».

وأضاف: «نحن فخورون بهذا النجاح، الذي يعزز الإنجازات السابقة التي سبق أن حققها أصحاب الهمم في مختلف الاستحقاقات الدولية والقارية».

وتقدم الهاملي بالشكر إلى اللجنة المنظمة لدورة الألعاب الخليجية للشباب على التنظيم الرائع للمنافسات، والمشاركة الواسعة في المحفل الخليجي، ما يؤكد أن فكرة إطلاق هذه الدورة كانت ناجحة، وستحقق العديد من المكاسب لمستقبل الرياضة الخليجية.

وأوضح الهاملي أن منتخبنا البارالمبي للشباب ضم في صفوفه العديد من اللاعبين الواعدين، الذين يشكلون نواة منتخبنا في المستقبل لمواصلة المسيرة الناجحة التي سطرها أصحاب الهمم.

وقال: «سعداء بالنجاح الجديد الذي حققه أصحاب الهمم في الدورة الخليجية، ونحتاج إلى مواصلة العمل، ودعم الجيل الجديد وتعاون الجميع كأسرة واحدة حتى نستمر في مسيرة إنجازاتنا».

وشدد رئيس اللجنة البارالمبية الوطنية على أهمية الدورة في إعداد رياضيين للمستقبل، وإكسابهم خبرة المنافسات، والارتقاء بمستوياتهم الفنية والبدنية، مشيراً إلى أن أهمية الدورة تبرز في كونها شكلت أول مشاركة رسمية للعديد من اللاعبين.

وأضاف: «نحتاج إلى تنظيم المزيد من الدورات الرياضية لهذه الفئة العمرية التي تعتبر العمود الفقري للرياضة ومستقبلها، كما أن الدورة قدمت العديد من النماذج الملهمة للشباب، ويجب متابعة النتائج، والحرص على إقامتها بشكل دوري كل 4 سنوات».

تابعوا البيان الرياضي عبر غوغل نيوز

Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App
إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق