“فلوسك ضاااعت يا صابر”.. عمليات احتيال شائعة في أجهزة الصراف الآلي .. احذر واوعي يضحكوا عليك وتخسر اللي معاك كله! - اقرأ 24

سحب 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
“فلوسك ضاااعت يا صابر”.. عمليات احتيال شائعة في أجهزة الصراف الآلي .. احذر واوعي يضحكوا عليك وتخسر اللي معاك كله! - اقرأ 24, اليوم الاثنين 29 أبريل 2024 07:00 مساءً

غيّرت أجهزة الصراف الآلي بشكل جذري الأسلوب الذي نتعامل به مع أموالنا، إذ أنها تقدم سهولة الوصول والخدمات المستمرة طوال اليوم ومع ذلك، تصاحب هذه الميزة مجموعة من المخاطر الخاصة وتشهد حوادث الغش باستخدام أجهزة الصرف الألي ارتفاعًا ملحوظًا، حيث يطور النصابون تقنيات مبتكرة للنيل من العملاء و الإلمام بالطرق التي يستخدمها هؤلاء المحتالون هو الخطوة الأولى لضمان حمايتك من هذه الأعمال.

 أنواع معتادة من الاحتيالات المرتبطة بماكينات الصراف الألي، وإرشادات تساعدك على الحفاظ على سلامتك

القشط و يُعتبر القشط من أبرز وسائل الاحتيال الشائعة المستخدمة ضد أجهزة الصراف الألي، حيث يقدم المحتالون على تركيب جهاز خفي على الجهاز يكون قادراً على قراءة المعلومات من الشريط المغناطيسي للبطاقة الخاصة بك، وكذلك يستعملون كاميرا مستترة لتسجيل الرقم السري الخاص بك (PIN)، ما يمكنهم من تكرار استخدام بطاقتك والقيام بتحويلات غير مشروعة ولتفادي التعرض للخداع، يجب التدقيق في جهاز الصراف الآلي للبحث عن أية أجهزة غير مألوفة ملحقة به، ويُنصح دومًا بتغطية لوحة المفاتيح عند إدخال الرقم السري الشخصي. الاستنساخ تُعتبر عملية نسخ البطاقة من الحيل الاحتيالية التي يقدم عليها اللصوص بتكرار المعلومات المخزنة على بطاقتك المصرفية لتصنيع بطاقة مزورة وهذا النوع من الأعمال الإحتيالية يستهدف عادةً الأشخاص الذين لا يتوفرون على معرفة كافية بهذه المخاطر، بمن فيهم كبار السن وتشمل العملية استخلاص بيانات البطاقة عن طريق وسيلة استخبار مثبتة بطريقة خفية في جهاز الصراف الآلي أو قارئ البطاقات. بعد الحصول على هذه البيانات، يتم نقلها إلى بطاقة جديدة، يستخدمها المحتال لاحقًا للقيام بمعاملات أو سحوبات نقدية غير مشروعة. الاصطياد فيعتبر الاحتيال عن طريق الاصطفاف تكتيك ماكر يلجأ إليه النصابون للاستحواذ على بطاقات الصرف الآلي للأشخاص وينفذون ذلك عبر تركيب أداة في مدخل بطاقة الصراف تقوم بحبس البطاقة بصورة فعلية، مانعة إياها من الخروج إثر إتمام العملية المالية. و غالباً، يخدع الضحايا الذين باتوا في حيرة من أمرهم لعلق بطاقتهم، من قبل النصاب الذي ينتحل صفة أحد الأشخاص العابرين الراغبين بالمساعدة أو يدعي كونه مسؤولاً بالمصرف.
إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق